Featured Post

كيف يتخلص الإنسان من ذنوب الخلَوات؟

كيف يتخلص الإنسان من ذنوب الخلَوات؟ السؤال: ما المقصود بـ " ذنوب الخلوات " ؟ وكيف يستطيع الإنسان التخلص منها ؟ . ولدي استفسار ...

Friday, July 29, 2016

Love Quotes For You

Love Quotes
IT IS WRONG TO THINK THAT LOVE COMES FROM LONG COMPANIONSHIP AND PERSEVERING COURTSHIP. LOVE IS THE OFFSPRING OF SPIRITUAL AFFINITY AND UNLESS THAT AFFINITY IS CREATED IN A MOMENT, IT WILL NOT BE CREATED FOR YEARS OR EVEN GENERATIONS.

Thursday, July 28, 2016

LOVE CURES PEOPLE



LOVE CURES PEOPLE -- BOTH THE ONES WHO GIVE IT
AND THE ONES WHO RECEIVE IT.

ONE WORD FREES US OF ALL THE WEIGHT AND PAIN OF LIFE :

THAT WORD IS LOVE.

GIVE HER TWO RED ROSES, EACH WITH A NOTE.

FOR THE WOMAN I LOVE

MANY A YOUNG LADY DOES NOT REALIZE JUST HOW STRONG
HER LOVE FOR A YOUNG MAN IS UNTIL HE FAILS TO PASS
THE APPROVAL TEST WITH HER PARENTS.

IS IT BETTER FOR A WOMAN TO MARRY A MAN WHO LOVES HER THAN A MAN SHE LOVES.

GIVE HER TWO RED ROSES, EACH WITH A NOTE.

THE FIRST NOTE SAYS 'FOR THE WOMAN I LOVE' AND THE SECOND, 'FOR MY BEST FRIEND.'

Miracles Performed by the Prophet Muhammad



Many miracles were performed by the Prophet Muhammad  by God’s permission.  These miracles were witnessed by many people.  For example:
When the unbelievers in Makkah asked the Prophet Muhammad  to show them a miracle, he showed them the splitting of the moon.1
Another miracle was the flowing of water through Muhammad’s  fingers when his companions got thirsty and had no water except a little in a vessel.  They came to him and told him that they had no water to make ablution nor to drink except for what was in the vessel.  So, Muhammad  put his hand in the vessel, and the water started gushing out between his fingers.  So, they drank and made ablution.  They were one thousand five hundred companions.2
There were also many other miracles that were performed by him or which happened to him.

_____________________________
Footnotes:
(1) Narrated in Saheeh Al-Bukhari, #3637, and Saheeh Muslim, #2802.

(2) Narrated in Saheeh Al-Bukhari, #3576, and Saheeh Muslim, #1856. 

Email From Ahmed El Sayed ahsayed333@yahoo.com

Kunci Sukses Bergaul


Salahsatu siswa terbaik Di Labschool Cinere adalah putrinya seorang
satpam, dia bukan hanya cerdas,  tapi juga banyak temannya, cantik sih
nggak cuman banyak temannya yang suka ama dia.

salahsatu ketrampilannya adalah kemampuannya tari Saman, dia juga
pernah pergi ke Aceh dan Kuala Lumpur. Kayaknya di sekolah sangat
aktif dengan berbagai kegiatan. Beberapa kali saya sempat berbincang
dengan ayahnya yang sangat bersahaja bahkan boleh dibilang sangatlah
polos.

Kawan-kawannya selalu menjulukinya "si manis" karena saking murah
senyum dan memiliki kebiasan suka membantu kawan-kawannya. Saya suka
berfikir, "apa sih kunci suksesnya bergaul sehingga banyak teman?
Padahal orang tua sih biasa-biasa aja..

Pada suatu hari saya berkesempatan untuk berbincang dengannya. "Apa
sih yang membuat kamu banyak teman?" Dia Menjawab, "Bukankah kalau
kita baik dengan orang lain maka orang lain juga akan berbuat baik
sama kita pak?"

Wassalam,
agussyafii

Saturday, July 2, 2016

Ka'bah Zaman Dulu Banged ya! Share Buat temanmu ya!



لا يجوز تقليد غير الأئمة الأربعة

لا يجوز تقليد غير الأئمة الأربعة
بغية المسترشدين للسيد باعلوي الحضرمي (1/ 15)
(مسألة: ش):
نقل ابن الصلاح الإجماع على أنه لا يجوز تقليد غير الأئمة الأربعة، أي حتى العمل لنفسه فضلاً عن القضاء والفتوى، لعدم الثقة بنسبتها لأربابها بأسانيد تمنع التحريف والتبديل، كمذهب الزيدية المنسوبين إلى الإمام زيد بن عليّ بن الحسين السبط رضوان الله عليهم، وإن كان هو إماماً من أئمة الدين، وعلماً صالحاً للمسترشدين، غير أن أصحابه نسبوه إلى التساهل في كثير لعدم اعتنائهم بتحرير مذهبه، بخلاف المذاهب الأربعة فإن أئمتها جزاهم الله خيراً بذلوا نفوسهم في تحرير أقوالها، وبيان ما ثبت عن قائلها وما لم يثبت، فأمن أهلها التحريف، وعلموا الصحيح من الضعيف،
ولا يجوز للمقلد لأحد من الأئمة الأربعة أن يعمل أو يفتي في المسألة ذات القولين أو الوجهين بما شاء منهما، بل بالمتأخر من القولين إن علم، لأنه في حكم الناسخ منهما، فإن لم يعلم فبما رجحه إمامه، فإن لم يعلمه بحث عن أصوله إن كان ذا اجتهاد، وإلا عمل بما نقله بعض أئمة الترجيح إن وجد وإلا توقف، ولا نظر في الأوجه إلى تقدم أو تأخر، بل يجب البحث عن الراجح، والمنصوص عليه مقدم على المخرج ما لم يخرج عن نص آخر، كما يقدم ما عليه الأكثر ثم الأعلم ثم الأورع، فإن لم يجد اعتبر أوصاف ناقلي القولين، ومن أفتى بكل قول أو وجه من غير نظر إلى ترجيح فهو جاهل خارق للإجماع، والمعتمد جواز العمل بذلك للمتبحر المتأهل للمشقة التي لا تحتمل عادة، بشرط أن لا يتتبع الرخص في المذاهب بأن يأخذ منها بالأهون بل يفسق بذلك، وأن لا يجتمع على بطلانه إماماه الأوَّل والثاني اهـ. وعبارة ب تقليد مذهب الغير يصعب على علماء الوقت فضلاً عن عوامهم خصوصاً ما لم يخالط علماء ذلك المذهب، إذ لا بد من استيفاء شروطه، وهي كما في التحفة وغيرها خمسة: علمه بالمسألة على مذهب من يقلده بسائر شروطها ومعتبراتها. وأن لا يكون المقلد فيه مما ينقض قضاء القاضي به، وهو ما خالف النص أو الإجماع أو القواعد أو القياس الجلي. وأن لا يتتبع الرخص بأن يأخذ من كل مذهب ما هو الأهون عليه. وأن لا يلفق بين قولين تتولد منهما حقيقة لا يقول بها كل من القائلين كأن توضأ ولم يدلك تقليداً للشافعي، ومس بلا شهوة تقليداً لمالك ثم صلى فصلاته حينئذ باطلة باتفاقهما. وأن لا يعمل بقول إمام في المسألة ثم يعمل بضده، وهذا مختلف فيه عندنا، والمشهور جواز تقليد المفضول مع وجود الفاضل، وفي قول يشترط اعتقاد الأرجحية أو المساواة اهـ.
 وفي ك: من شروط التقليد عدم التلفيق بحيث تتولد من تلفيقه حقيقة لا يقول بها كل من الإمامين، قاله ابن حجر، إذ لا فرق عنده بين أن يكون التلفيق في قضية أو قضيتين، فلو تزوّج امرأة بولي وشاهدين فاسقين على مذهب أبي حنيفة، أو بلا ولي مع حضوره وعدم عضله، ثم علق طلاقها بإبرائها من نفقة عدَّتها مثلاً فأبرأته، ثم أراد تقليد الشافعي في عدم وقوع الطلاق لعدم صحة الإبراء عنده من نفقة العدَّة لم يصح، بل يحرم وطؤها حينئذ على كلا المذهبين، أما الشافعي فلأنها ليست بزوجة عنده أصلاً لعدم صحة النكاح، ولولا الشبهة لكان زناً محضاً، وأما أبو حنيفة الذي يرى تزويجها فلكونها بانت منه بالبراءة المذكورة، وقال ابن زياد: القادح في التلفيق إنما يتأتى إذا كان في قضية واحدة، بخلافه في قضيتين فليس بقادح، وكلام ابن حجر أحوط، وابن زياد أوفق بالعوام، فعليه يصح التقليد في مثل هذه الصورة.

بغية المسترشدين
في
تلخيص فتاوى بعض الأئمة من العلماء المتأخرين
مع ضم فوائد جمة من كتب شتى
للعلماء المجتهدين
جمع
السيد عبد الرحمن بن محمد بن حسين بن عمر
المشهور با علوي مفتى الديار
الحضرمية رحمه الله
ونفع بعلومه
آمين
{من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين}

المذهب القديم ليس مذهباً للشافعي

المقلد
بغية المسترشدين للسيد باعلوي الحضرمي (1/ 14)
(مسألة: ش):
المذهب القديم ليس مذهباً للشافعي، لأن المقلد مع المجتهد كالمجتهد مع الرسول عليه السلام، فكما أن الحادث من أدلة الشرع ناسخ للمتقدم منها إجماعاً حتى يجب على المجتهد الأخذ به، كذلك المقلد مع المجتهد، وأما المسائل التي عدوها وجعلوها مما يفتى به على القديم، فسببها أن جماعة من المجتهدين في مذهبه لاح لهم في بعض المسائل أن القديم أظهر دليلاً فأفتوا به، غير ناسبي ذلك إلى الشافعي كالقول المخرَّج، فمن بلغ رتبة الترجيح ولاح له الدليل أفتى بها، وإلا فلا وجه لعلمه، وفتواه على أن المسائل التي عدُّوها أكثرها فيه قول جديد، فتكون الفتوى به وهي ثمانية عشر مسألة: عدم وجوب التباعد عن النجاسة في الماء الكثير بقدر قلتين، وعدم تنجس الماء الجاري إلا بالتغير، وعدم النقض بلمس المحرم، وتحريم أكل الجلد المدبوغ، والتثويب في أذان الصبح، وامتداد وقت المغرب إلى مغيب الشفق، واستحباب تعجيل العشاء، وعدم ندب قراءة السورة في الأخيرتين، والجهر بالتأمين للمأموم في الجهرية، وندب الخط عند عدم الشاخص، وجواز اقتداء المنفرد في أثناء صلاته، وكراهة تقليم أظافر الميت، وعدم اعتبار الحول في الركاز، وصيام الولي عن الميت الذي عليه صوم، وجواز اشتراط التحلل بالمرض، وإجبار الشريك على العمارة، وجعل الصداق في يد الزوج مضموناً، ووجوب الحد بوطء المملوكة المحرم، ذكره المجموع. ويجب اتفاقاً نقض قضاء القاضي وإفتاء المفتي بغير الراجح من مذهبه، إذ من يعمل في فتواه أو عمله بكل قول أو وجه في المسألة، ويعمل بما شاء من غير نظر إلى ترجيح، ولا يتقيد به، جاهل خارق للإجماع، ولا يجوز للمفتي أن يفتي الجاهل المتمسك بمذهب الشافعي صورة بغير الراجح منه.
بغية المسترشدين
في
تلخيص فتاوى بعض الأئمة من العلماء المتأخرين
مع ضم فوائد جمة من كتب شتى
للعلماء المجتهدين
جمع
السيد عبد الرحمن بن محمد بن حسين بن عمر
المشهور با علوي مفتى الديار
الحضرمية رحمه الله
ونفع بعلومه
آمين
{من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين}

لم يوجد بعد عصر الشافعي مجتهد

بغية المسترشدين للسيد باعلوي الحضرمي (1/ 12)
(مسألة: ك):
شخص طلب العلم، وأكثر من مطالعة الكتب المؤلفة من التفسير والحديث والفقه، وكان ذا فهم وذكاء، فتحكم في رأيه أن جملة هذه الأمة ضلوا وأضلوا عن أصل الدين وطريق سيد المرسلين ، فرفض جميع مؤلفات أهل العلم، ولم يلتزم مذهباً، بل عدل إلى الاجتهاد، وادّعى الاستنباط من الكتاب والسنة بزعمه، وليس فيه شروط الاجتهاد المعتبرة عند أهل العلم، ومع ذلك يلزم الأمة الأخذ بقوله ويوجب متابعته، فهذا الشخص المذكور المدَّعي الاجتهاد يجب عليه الرجوع إلى الحق ورفض الدعاوى الباطلة، وإذ طرح مؤلفات أهل الشرع فليت شعري بماذا يتمسك؟ فإنه لم يدرك النبي عليه الصلاة والسلام، ولا أحداً من أصحابه رضوان الله عليهم، فإن كان عنده شيء من العلم فهو من مؤلفات أهل الشرع، وحيث كانت على ضلالة فمن أين وقع على الهدى؟ فليبينه لنا فإن كتب الأئمة الأربعة رضوان الله عليهم ومقلديهم جلّ مأخذها من الكتاب والسنة، وكيف أخذ هو ما يخالفها؟ ودعواه الاجتهاد اليوم في غاية البعد كيف؟
وقد قال الشيخان وسبقهما الفخر الرازي: الناس اليوم كالمجمعين على أنه لا مجتهد،
ونقل ابن حجر عن بعض الأصوليين: أنه لم يوجد بعد عصر الشافعي مجتهد أي: مستقل، وهذا الإمام السيوطي مع سعة اطلاعه وباعه في العلوم وتفننه بما لم يسبق إليه ادعى الاجتهاد النسبي لا الاستقلالي، فلم يسلم له وقد نافت مؤلفاته على الخمسمائة، وأما حمل الناس على مذهبه فغير جائز، وإن فرض أنه مجتهد مستقل ككل مجتهد.

بغية المسترشدين
في
تلخيص فتاوى بعض الأئمة من العلماء المتأخرين
مع ضم فوائد جمة من كتب شتى
للعلماء المجتهدين
جمع
السيد عبد الرحمن بن محمد بن حسين بن عمر
المشهور با علوي مفتى الديار
الحضرمية رحمه الله
ونفع بعلومه
آمين
{من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين}

Friday, July 1, 2016

Allah is the Protector, Ruler and Creator

Tafseer Ibnu katseer
Here Allah denounces the idolators for taking other gods instead of Allah, and declares that He is the True God, and it is not right to worship anyone except Him Alone. He is the One Who is able to bring the dead back to life and He is Able to do all things. Then He says:
[وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِن شَىْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ]
(And in whatsoever you differ, the decision thereof is with Allah.) means, in whatever issue you differ. This is general in meaning and applies to all things.
[فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ]
(the decision thereof is with Allah.) means, He is the Judge of that, according to His Book and the Sunnah of His Prophet . This is like the Ayah:
[فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِى شَىْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ]
((And) if you differ in anything amongst yourselves, refer it to Allah and His Messenger) (4:59).
[ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبِّى]
(Such is Allah, my Lord) means, (He is) the Judge of all things.
[عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ]
(in Whom I put my trust, and to Him I turn in repentance. ) means, `I refer all matters to Him.'
[فَاطِرَ السَّمَـوَتِ وَالاٌّرْضِ]
(The Creator of the heavens and the earth.) means, the Maker of them both and everything in between.
[جَعَلَ لَكُمْ مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا]
(He has made for you mates from yourselves,) means, of your own kind. As a blessing and a favor from Him, He has made your kind male and female.
[وَمِنَ الاٌّنْعَـمِ أَزْوجاً]
(and for the cattle (also) mates.) means, and He has created for you eight pairs of cattle.
[يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ]
(By this means He creates you.) means, in this manner He creates you, male and female, generation after generation of men and cattle.
[لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَىْءٌ]
(There is nothing like Him,) means, there is nothing like the Creator of these pairs, for He is the Unique, the Self-Sufficient Master, Who has no peer or equal.
[وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ]
(He is the All-Hearer, the All-Seer.)
[لَهُ مَقَـلِيدُ السَّمَـوَتِ وَالاٌّرْضِ]
(To Him belong the keys of the heavens and the earth. ) We have already discussed the interpretation of this phrase in Surat Az-Zumar (39:63), the conclusion of which is that He is the One Who is controlling and governing them.
[يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَآءُ وَيَقَدِرُ]
(He expands provision for whom He wills, and straitens.) means, He gives plentiful provision to whomsoever He wills and He reduces it for whomsoever He wills, and He is perfectly Wise and Just.
[إِنَّهُ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمٌ]
(Verily, He is the All-Knower of everything.)
[شَرَعَ لَكُم مِّنَ الِدِينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِى أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُواْ الدِّينَ وَلاَ تَتَفَرَّقُواْ فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِى إِلَيْهِ مَن يَشَآءُ وَيَهْدِى إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ - وَمَا تَفَرَّقُواْ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَآءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَلَوْلاَ كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى لَّقُضِىَ بِيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُواْ الْكِتَـبَ مِن بَعْدِهِمْ لَفِى شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ ]

(13. He (Allah) has ordained for you the same religion which He ordained for Nuh, and that which We have revealed to you, and that which We ordained for Ibrahim, Musa and `Isa saying you should establish religion and make no divisions in it. Intolerable for the idolators is that to which you call them. Allah chooses for Himself whom He wills, and guides unto Himself who turns to Him in repentance.) (14. And they divided not till after knowledge had come to them, through transgression between themselves. And had it not been for a Word that went forth before from your Lord for an appointed term, the matter would have been settled between them. And verily, those who were made to inherit the Scripture after them, are in grave doubt concerning it.)

Life after Death

Tafseer Ibnu Katseer
Allah tells us that He will bring back His creation on the Day of Resurrection. That is very easy for Him, because He created the heavens and the earth, and creating them is greater than creating mankind, the first time and when He creates them again. The One Who is able to do that is able to do anything that is less than that. As Allah says:
[أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّ اللَّهَ الَّذِى خَلَقَ السَّمَـوَتِ وَالاٌّرْضِ وَلَمْ يَعْىَ بِخَلْقِهِنَّ بِقَادِرٍ عَلَى أَن يُحْىِ الْمَوْتَى بَلَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ ]
(Do they not see that Allah, Who created the heavens and the earth, and was not wearied by their creation, is able to give life to the dead Yes, He surely is able to do all things.) (46:33) And Allah says here:
[لَخَلْقُ السَّمَـوَتِ وَالاٌّرْضِ أَكْـبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَـكِنَّ أَكْـثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ ]
(The creation of the heavens and the earth is indeed greater than the creation of mankind; yet, most of mankind know not.) hence they do not think about or ponder this proof.